.هي رحلةٌ بدأتها رافضة لدين آبائي وأجدادي. ظننت أنني تركت الله إلى الأبد، ولم أكن أعلم أني كنت أسعى حثيثةً في كل حينٍ ووقت فقط لأجده
.لقد كان لي في وَجده عشقٌ لا أعلم للخلاص منه سبيل فوالذي نفسي بيده، أني لأكذبُ إن أدعيتُ يوماً، أني أستطيع العيش دونه
:وصدق الحلاج إذ قال
.“إذا هجرت فمن لي ومن يجمل كُلي. أحبك البعض مني وقد ذهبت بكلي"
.سأخبركم عن رحلةٍ اختبرت إيماني عشرات المرات. وسأحدثكم عن المعلمين من البشر والأشجار والطيور وحتى الكواكب